هل يمكن تحقيق العدل المثالي والسعادة الشاملة في مجتمعنا؟ في عالم الأفلاطوني، تتجسد هذه الأماني في المدينة الفاضلة عند أفلاطون، إنها المدينة الخيالية التي تحلم بها القلوب الطيبة، حيث يعيش أفرادها في سلام ووئام، بعيدًا عن الغل والحسد.
هذه يا ابنتي وصفتي للسعادة فى الحياة الزوجية : ضعي زوجك فى وعاء من الرعاية والحنان وأحكمي سد هذا الوعاء بغطاء من المرح والشفقة والمشاركة الوجدانية ثم ضعي هذا الإناء قريباَ من نيران الحب الهادئة المستمرة التي لا تخبو ولا تتأجج وبذلك يحسن طبخ محتوياته فيقدم طبقاَ شهياَ رائعاَ
وإن نوعًا آخرَ مِن النساء تحكمُهنَّ العادات والتقاليد والأعراف العصبية في الأقطار العربية والإسلامية، فتُوصَف الواحدةُ منهنَّ بأنها ضعيفةٌ تتأثَّر بالبيئة في الاحتشام وعدمه، وتحتكم إلى ما يقوله الناس، وهي فوق ذلك ضعيفةُ العلم، أو جاهلةٌ بالوسائل التي من شأنها خدمة نفسها وأسرتها ومجتمعها ومبادئها وفضيلتها.
بالإضافة إلى ذلك تم اختيار اسم "المدينة الفاضلة" للإشارة إلى الطابع الأخلاقي والفضيلة التي تتمتع بها هذه المدينة المثالية، وترمز إلى سعي البشرية نحو بناء مجتمع يحقق السعادة والعدل والتوازن الاجتماعي.
"أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ لِكَيْ تَعِيشَ طَوِيلاً فِي الأَرْضِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ".
خدمة الطفولة والفتيان الشعور الديني في الطفولة والمراهقة
انغمس في استكشاف روحي يرفع من قيمة المرأة وقوتها وأهميتها عبر قصص الكتاب المقدس.
المرأة الفاضلة تعرف كيف تسامح. إن ممارسة المغفرة أداة أساسية للمرأة الفاضلة.
أ- الزواج هو فرصه خدمه خاصة رتبها الله لكل من الزوجين ليخدم كل واحد الآخر بطريقه متميزة فريدة لا يسطيع شخص أخر إن يقوم بها ، حتى يساعد على تسديد احتياجاته بطريقه صحيحه فيتمتع بحياة سعيدة امنه
الغفران يأتي من الحب تجاه الآخرين. إذا كنا نحب جيراننا مثلنا ، فيجب أن نعاملهم كما نود أن نور الإمارات نُعامل.
ميريت قال: بكره ياختي تحبي وتوبي في الحب وتعملي كل دا بمزاجك
العمال: يتمثلون في الفلاحين والحرفيين وجميع العاملين في الإنتاج والخدمات.
من اجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته . ويكون الاثنان جسداَ واحداَ ، إذا ليسا بعد اثنين بل جسداَ واحد. فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان "
الْغَمُّ فِي قَلْبِ الرَّجُلِ يُحْنِيهِ، وَالْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ تُفَرِّحُهُ.